شاركها 0FacebookTwitterPinterestLinkedinRedditWhatsappTelegram 58 التلسكوبات ساحرة، هي نافذة مختلفة على الكون، ذات أثر مبهج لكل الناس بمختلف أعمارهم. والسؤال عن أول تلسكوب هو الأكثر شعبية بين هواة الفلك الراغبين في اقتحام عالم سماء الليل الرائع، هذا الملف البسيط هو خلاصة لخبرتي الشخصية مع التلسكوبات وأسئلة الآلاف من هواة الفلك والمبتدئين على مدى خمس سنوات منذ إنشاء نادي هواة الفلك بالدلتا. كانت مشكلتي حينما قمت بالتنقيب عن مصدر جيد يفيدني في تلسكوبي الأول هي أن معظم المقالات عن هذا الموضوع كانت تقنية أكثر من اللازم، لا تتحدث عما أرغب، ولا تجيب سؤالي عن الأسعار، بل هي أقرب ما يكون لصفحات مرجع. لذلك، قررت أن يكون كلامي هنا بسيطًا قدر الإمكان، لا يستخدم لغة معادلات معقدة ولا يشرح تقنيات بقدر ما يجيبك عن سؤال محدد ويعطي معلومات عن الأسعار. المعيار الرئيسي: القطر، الأكبر أفضل قطر التلسكوب يعني قطر عدسته أو مرآته Aperture. هو المعيار الرئيسي لاختيارك، ويمكن أن تجعل منه معيارك الوحيد إذا أردت أن تنهي بحثك في أقل عدد من الدقائق. سوف تقرأ وتسمع كلامًا كثيرًا عن البعد البؤري وتكبير العدسات وقيم أخرى، وغالبًا ما تقوم شركات بيع التلسكوبات بالترويج لقوة تكبير التلسكوب، هذا يُكبّر 100 مرة، وذاك 200، وهناك 300. دعك من هذا كله، قطر التلسكوب هو النقطة الرئيسية. التلسكوب أداة تقريب وليس أداة تكبير، يعمل بجمع الضوء من النجوم البعيدة والمجرات1 والسدم2 والكواكب؛ لذلك كلما زاد قطر التلسكوب ازدادت كمية ذلك الضوء الذي يمكن أن يجمعه، وبالتالي يزداد عدد الأجرام التي يمكن رؤيتها من خلاله. كلما كان التلسكوب أكبر كلما استطاع الغوص في أعماق السماء أكثر، لأن الأجرام السماوية كلما ابتعدت ازداد خفوتها واحتجنا لجمع كمية أكبر من ضوئها. جرت العادة على قياس قطر التلسكوب بالبوصة2.52) سم). ألبيريو، نجم مزدوج شهير، يمكن تأمل تفاصيل النجمين بسهولة من خلال تلسكوب صغير 4 بوصة، لذلك فهو هدف أولي لكل هواة الفلك يمكن تقسيم التلسكوبات من وجهة نظر الهواة حسب قطرها لثلاثة أنواع: 1. تلسكوب صغير (من 2 لـ 5 بوصة) مع التلسكوب الصغير سوف ترى العديد من روائع سماء الليل: تفاصيل القمر وفوهاته، كذلك كوكب المشتري وأقماره الأربعة الجاليليه، كوكب زحل بحلقاته سوف يكون صغير الحجم لكنه واضح المعالم، المريخ يظهر كدائرة حمراء صغيرة، كوكب الزهرة يظهر واضحًا بعض الشيء، سوف ترى بعض النجوم المزدوجة3، بعض السدم اللامعة كالجبار Orion nebula، مجرة أندروميدا Andromeda Galaxy، كل التجمعات النجمية المفتوحة4. تجمع القفير، تجمع نجمي مفتوح من مجموعة نجوم السرطان، سمي كذلك لأنه يشبه قفير النحل، هدف سهل للتلسكوبات الصغيرة يمكن للتلسكوبات الصغيرة –خاصة الـ 4 بوصة– أن تكون بداية جيدة جدًا، ويمكن للتلسكوبات الـ 3 بوصة أن تكون هدية مثالية لطفل صغير. البداية مع تلسكوب كبير قد تكون مرهقة ومملة، لأنه كلما ازداد القطر يقل معه مجال الرؤية بحيث تحتاج لخبرة مسبقة في التلسكوب والأطالس الفلكية لاستخدامه، كذلك يمنع ثقل التلسكوب الكبير الأطفال من الاستمتاع بمزاياه. التلسكوبات الصغيرة أرخص سعرًا، سوف تكون اختبارًا جيدًا لمستقبلك مع سماء الليل، إذا لم يعجبك الوضع فأنت لم تدفع الكثير. 2. تلسكوب متوسط (من 6 لـ 8 بوصة) تجمع هرقل المغلق –العنقودي، هدف صعب على التلسكوبات الصغيرة لكنه هدف ممكن للتلسكوبات المتوسطة، التجمعات المغلقة أهداف صعبة عموما لكن اصطيادها متعة حقيقية، لاحظ أن نجوم التجمعات العنقودية لا يمكن ملاحظتها إلا في الصور، في التلسكوب سوف تراها كغيمة كثيفة دائرية مع التلسكوب المتوسط تظهر التجمعات النجمية المغلقة 5 بوضوح، كذلك يمكن لك أن ترى عددًا أكبر من المجرات والسدم وأن تشاهد مدى واسعًا من النجوم المزدوجة. التلسكوب المتوسط يناسب هواة الفلك تمامًا، والـ 8 بوصة هو دائمًا الصديق الأشهر لهم. مع التلسكوبات المتوسطة يمكن أن تبدأ في البحث عن معظم أجرام مسييه 6 وروائع كتالوج كالدويل الشهير، لكنك لازلت غير قادر على الخوض بشجاعة في دهاليز الأطلس العام الجديد NGC. 3. تلسكوب كبير (أكبر من 8 بوصة) سديم رأس الحصان، واحد من أهداف الهواة الشهيرة، لكن لإظهار تفاصيله يجب أن نمتلك تلسكوبًا كبيرًا يبدأ من 8 بوصة حسنًا، التلسكوب بقطر 14 بوصة هو حلم كل خبير في سماء الليل، أنت الآن تمتلك القدرة على الخوض في بحر مكون من مئات آلاف المجرات وتجمعات المجرات والسدم والتجمعات النجمية، لكن هنا تظهر المشكلة. كلما ازداد قطر تلسكوبك ارتفع سعره، قبل شراء أول تلسكوب يجب أن تحدد المبلغ الذي يمكن أن تدفعه لأن مدى أسعار التلسكوبات واسع، يمكن أن يبدأ من 500 جنيه مصري حتى 500 ألف جنيه مصري. كلما دفعت أكثر تحصل على تلسكوب أفضل. كاسر أم عاكس أم كاسجرين؟ من حيث تركيبها، يمكن تقسيم التلسكوبات لثلاثة أنواع توضحها الصورة المرفقة، التلسكوبات الكاسرة Refractor: تستخدم عدسة لتجميع الضوء، والعاكسة Reflector: تستخدم مرآة، والكاسجرين Cassegrain: تستخدم كليهما، ببحث قصير على الويب يمكنك االاطلاع على المزيد من الفروق التركيبية بين كل منهم، لكن المهم لكي تشتري تلسكوبك الأول هو التالي: 1. التلسكوب الكاسر نظام مغلق، أقصد أنبوب مغلق من طرفيه، لا يدخله التراب، كذلك يقدم أفضل صورة ممكنة لجرم سماوي، لكن سعره يرتفع باضطراد كلما ازداد قطر التلسكوب 2. التلسكوب العاكس نظام مفتوح من الأمام، يمكن للتراب أن يترسب على المرآة الرئيسية بالداخل وسوف يحتاج هذا بعض التدخل منك، لكن المشكلة هي أن المرآة الرئيسية قد تهتز بسهولة مما يضير الصورة. الميزة الرئيسية للعاكس هي وزنه الخفيف ورخص سعره الكبير مقارنة بالكاسر من نفس القطر. 3. الكاسجرين هو نوع هجين يستخدم كلًا من العدسات والمرايا ويجمع بين مزايا العاكس والكاسر، لكن مشكلته الرئيسية هي السعر المرتفع جدا مقارنة بأخويه. أفضّل دائمًا ترشيح التلسكوبات العاكسة للهواة، لأن ضبط مرآتها هو أمر يمكن تعلمه بسهولة، ويمكن أثناء عدم استخدامها أن تضع تلسكوبك بشكل مقلوب بحيث تكون فتحته للأسفل فتتجنب الأتربة، هنا يمكننا استغلال فارق السعر لصالح تكبير القطر. حامل التلسكوب Mount هناك 3 أنواع من حوامل التلسكوب: 1. عادي7 Alt-azimuth 2. استوائي Equatorial 3. إلكتروني مزود بخاصية التتبع Go-to دعني في البداية أوضح أن التقسيم أعلاه يمكن اعتباره كروكيًا، يخص فقط قدراتك على الدفع، الحامل الإلكتروني الملحق بخاصية التتبع يمكن أن يكون استوائيا أو عاديا، كذلك هناك بعض الأنواع الأخرى من الحوامل، لكن لا تهتم الآن بمعرفة ذلك بقدر ما يمكن أن تهتم بالآتي: لا شك أن الحامل الاستوائي يجعل عملية الرصد أفضل بكثير والإلكتروني كذلك، لكن مشكلة كل منهم هي ارتفاع أسعارهم في مقابل الحامل العادي. كمبتدئ، لن تحتاج لمحور استوائي بل يمكن التركيز بشكل أكبر على دفع الفرق في قطر التلسكوب. الحوامل الإلكترونية تأتي مع أطلس سماوي إلكتروني مدمج في الحامل يمكنه بعد عملية ضبط بسيطة أن يوجه نفسه أوتوماتيكيًا لأي جرم سماوي بمجرد أن تختار الجرم من شاشة الموجِّه. في الحقيقة لا أُفضل تلك البداية للهواة، وأتساءل دائمًا عن: «إذا كان التلسكوب يفعل كل شيء، يجد المجرة في أطلسه الخاص ويذهب لها، ماذا سوف أفعل أنا؟» سوف يعطيك الاستطلاع اليدوي للأجرام السماوية عبر حامل عادي خبرة واسعة في سماء الليل، وفي الأطالس الفلكية، ويجعل من رحلة البحث عن مجرة المثلث مرحلة من مراحل Call Of Duty. لذلك سوف يكون الحامل العادي هو نقطة انطلاق جيدة لك. اختره ثقيلًا نوعًا واختبر قدراته على الثبات على الأرض لأن ذلك مهم. العدسة العينية eyepiece العدسة العينية هي التي تنظر خلالها، تُعطىَ رقمًا يسمى «البعد البؤري»، لا تهتم الآن للمصطلح لكن اهتم بالآتي: كلما كان رقم العدسة العينية أكبر كلما كان التكبير أقل، العدسة الـ 17 مم سوف تعطيك تكبيرًا أفضل من الـ 32 مم. لكن، ألم تقل منذ قليل أن قدرة التكبير غير مهمة؟ ليس بالضبط، حينما تختار التلسكوب لا تهتم لقدراته على التكبير، ذلك سوف يكون من اختصاص العدسة العينية، مع التلسكوب تحصل على عدسة أو اثنتين، غالبًا 17 مم و32 مم، يمكن أن تضيف لهما العدسة 9 مم لمزيد من التنوع، لأن الأجرام السماوية تختلف في حاجتك لتكبيرها، المجرات مثلا سوف تحتاج تكبيرًا أقل لأن تفاصيلها مع التكبير تبهت أكثر، لكنك سوف تحتاج تكبيرا عاليا مع الفوهات القمرية، كوكب المشتري سوف يظهر جيدًا مع عدسة متوسطة. لحساب قدرة تلسكوبك على التكبير يمكنك استخدام الصيغة في الصورة8. ملحوظة: هذه الصيغة غير مهمة في قرار شراء التلسكوب ويمكن تخطيها ان أحببت ماذا أحتاج أيضًا؟ يأتيك التلسكوب من المصنع جاهزًا للاستخدام فورًا، لكن هناك بعض الإضافات التي يمكن أن تجعل من الرحلة السماوية ممتعة أكثر: 1. البارلو Barlow: هو أداة لرفع التكبير، البارلو 2x يضاعف قيمة تكبير العدسة العينية والــ 3x للتكبير ثلاث مرات، سوف يفيدك كثيرًا ويضيف تنوعًا. 2. فلتر الشمس Solar Filter: يساعدك على مشاهدة البقع Spots على سطح الشمس بوضوح، لا تحاول نهائيًا النظر ناحية الشمس من دون فلتر، أثر ذلك قد يكون كارثيًا. 3. فلاتر أخرى: هناك العديد من الفلاتر التي يمكن استخدامها حسب الجرم السماوي، هناك فلاتر للكواكب وللسدم وللقمر، وهناك فلاتر للتلوث الضوئي لكن لا أجدها مفيدة. 4. وصلة كاميرا: يمكن عبرها تركيب كاميرتك من النوع DSLR على التلسكوب لالتقاط صور رائعة، خاصة للقمر والشمس في البداية، لتصوير السدم والمجرات سوف تحتاج لنظام توجيه إلكتروني GO-to لأن تصوير الأجرام السماوية البعيدة يحتاج لمدة تعريض طويلة قد تصل إلى عدة ساعات وهنا لنا ملاحظة مهمة: لن ترى في التلسكوب صورًا ملونة للسدم أو المجرات، لا ترفع من سقف توقعاتك هنا، فصور الويب تحتاج لكي تبدو هكذا إلى مدد تعريض طويلة جدًا ومعالجة حاسوبية محترفة، تظهر المجرات والسدم في التلسكوبات باللونين الأبيض والأسود. 5. أطلس سماوي: توجد العديد من النسخ المجانية على الويب، لن تحتاجه إلا في رصد المجرات والسدم البعيدة التي لا تعرف مكانها تحديدًا، يمكن استخدام الويب للبحث عما تريد، لكن في أثناء الرصد لن تستطيع الدخول للويب عبر هاتفك الذكي لأنك تحتاج لكل نقطة ظلام ممكنة لكي تحقق أفضل رؤية، حيث تعميك الإضاءة عن الرصد 9، لذلك أُفضّل الورق المطبوع دائما. 6. أطلس القمري: لتعلم أماكن وأسماء الفوهات القمرية، تتواجد بعض النسخ سهلة الطباعة على الويب، التعرف على الفوهات القمرية هو لعبة ممتعة للكبار والأطفال، لا تحتاج أي خبرة في سماء الليل، فقط أمسك أطلسك ووجه تلسكوبك للقمر. ما هو التلسكوب الأفضل لي؟ هو التلسكوب الذي سوف تستخدمه كثيرًا، قد تدفع آلاف الجنيهات في تلسكوب ثقيل صعب التركيب تمل منه بسرعة وتستخدمه مرات معدودة كل عام، بينما كان يمكن لتلسكوب عاكس خفيف أن يعطيك الفرصة للصعود إلى سطوح بيتكم عدد مرات أكبر لتأمل المشتري أو القمر أو البقع الشمسية. يتوقف الأمر هنا على معايير عدة لها علاقة بك. مكان رصدك مثلا، في نفس البيت أم سوف تضطر للسفر؟ لو احتجت للسفر فالتلسكوب الكبير سوف يحتاج سيارة … وهكذا عمومًا، أنصح المبتدئين دائمًا بتلسكوب بسيط بالإمكانات التالية: عاكس، ذا قطر من 4 لـ 6 بوصة، مع حامل عادي Altazimuth، مع عدسات عينية 17 مم و9 مم إن أمكن، مع بارلو 2X للتكبير، وفلتر شمسي. يمكن لهذا التلسكوب أن يتراوح سعره حول 2000 جنيه مصري، سوف تعطيك تلك الإمكانات القدرة على رؤية مدى واسع من روائع سماء الليل. 1- المجرة: تجمع لعدد مهول من النجوم والسدم في الفضاء، الشمس جزء من مجرة درب التبانة. 2- السديم: سحابة ضخمة من الغاز والغبار البين نجمي تتخذ أشكالًا مختلفة. 3- نجم مزدوج: نجمان يدوران حول بعضهما البعض، ما يقترب من 50% من نجوم السماء هو نجوم مزدوجة. 4- تجمع نجمي مفتوح: تجمع لمجموعة نجوم ولدت معًا في نفس السحابة، قد تصل أعدادها لـ 3000 نجم، تتغذى معًا على الهيدروجين في السحابة السديمية، تتواجد في أذرع المجرات. 5- التجمع النجمي المغلق: كتل مستديرة متراصة من النجوم، وتضم عددًا أكبر من النجوم مما تحتويه التجمعات المفتوحة وقد تصل إلى عشرة ملايين، تتواجد في هالة المجرة. 6- أجسام مسييه M، كتالوج كالدويل C، الأطلس العام الجديد NGC: قوائم شهيرة للأجرام السماوية، المجرات والسدم والتجمعات، يتسابق الهواة لإنهائها 7- في بعض الأحيان يسمى «رأسي – أفقي»، لكن تسميته بالعادي أقرب لمعناه، يشبه حامل الكاميرا 8- البعد البؤري للتلسكوب سوف تجده في بيانات التلسكوب الذي تود شراؤه 9- التلوث الضوئي: كلما ازدادت كمية الإضاءة حولك كلما ضعفت قدرتك على الرصد قد يعجبك أيضاً 6 وثائقيات تشرح الثقوب السوداء والفيزياء المتعلقة بها القاتل الفتاك: كيف ظهر السرطان في حياتنا؟ التعليم الإلكتروني: مزايا حقيقية أم موضة مؤقتة الـ Biohacking بين الفلسفة والسياسة: عندما تتزاوج التقنيّة والبيولوجيا شاركها 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinRedditWhatsappTelegram شادي عبد الحافظ Follow Author المقالة السابقة مستقبل علاج السرطان، هل نستطيع القضاء على المرض نهائيًّا؟ المقالة التالية الانشطار النووي: كيف كانت بداية الفكرة؟ قد تعجبك أيضاً احفظ الموضوع في قائمتك صحتك النفسية أم فيسبوك؟ لماذا يجب أن تحذف حسابك للأبد 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك أدوية إنقاص الوزن: سؤال وجواب 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك الضوضاء البيضاء: الأصوات وسيلة للاسترخاء والنوم 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك في مدن الملاهي: لماذا نحب الشعور بالخطر؟ 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك أشهر الخرافات الطبية في مصر 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك السرطان؛ من النظرية إلى العلم المثبت 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك القهوة: كيف يغيرنا هذا المشروب السحري؟ 27/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك غابات ضائعة: الوجه القبيح للنمو الاقتصادي 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك كيف نواجه نفسيًا طوفان الأخبار السيئة؟ 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك الثقوب البيضاء: ما هي؟ وما علاقتها بالثقوب السوداء؟ 27/02/2023 اترك تعليقًا إلغاء الرد احفظ اسمي، البريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح للمرة القادمة التي سأعلق فيها.