شاركها 0FacebookTwitterPinterestLinkedinRedditWhatsappTelegram 60 إن كنت تحب دجاج كنتاكي أو أي نوع من الدجاج عمومًا، حتى الذي تطهوه في المنزل، فسينقرك في نار جهنم. لكنك لن تصل نار جهنم بالتأكيد، فهي مخصصة للقديسين، أما «أسفل السافلين» مثلي ومثلك فلن يذهبوا إلى النار، بل سيعيشوا حيوات أخرى كدجاج يقتلهم الناس. هذا هو ملخص دعوة «النبي نشأت»، أو بمعنى أدق الرجل غريب الأطوار الذي يدَّعي النبوة. هو شخص لبناني ظهر مع الباحثة الفلكية كارمن شماس باعتباره «الحكيم نشأت مجد النور» الذي أرسلته السماء لإنقاذ البشر، حاملًا عصا يفترض أنها تشفي من جميع الأمراض، وأشكالًا غير مفهومة على جبهته، يفترض أنها خاتم النبوة. علامة نبوته، بحسب شماس، «النور الإلهى» الذي قالت إنه غطى سماء لبنان قبل أسبوعين حين عاد «النبي نشأت» من دولة غربية، لم يسمها، إلى لبنان، وعلامة إنذاره إلى المصريين الذين سخروا منه كانت «زلزال قبرص». متى حدث هذا الزلزال؟ وأين علامات هذا النور؟ إن كنت لم ترَ النور ولم تشعر بالزلزال فهذه أزمتك أنت، وليست مشكلة منذر وشماس؛ فهذا يعني أن طاقتك الروحية -3، وبالتالي فأنت محروم من نور الله. تلميذ شينج هاي بدأ ظهوره على السوشيال ميديا في نوفمبر 2020، بمعزوفة بثها عبر يوتيوب، حملت اسم «الحب الحقيقي»، جمعت جزءًا من توزيع أغنية المطرب المصري محمد فؤاد «طمني عليك» مع كلمات بالإنجليزية ترجمتها: «أنت حبي الحقيقي.. أنت روحي الحقيقية.. أنت معلمتي السامية.. أحبك أيتها المعلمة السامية.. شينج هاي». شينج هاي – المعروفة أيضًا باسم «سوما» – هي زعيمة روحية فيتنامية، ولدت في 12 مايو 1950، ويقدر عدد أتباعها بمليوني شخص عالميًّا. لا أحد يعرف كيف جمعت تشينج هاي ثروتها الهائلة، لكنها تملك حاليًّا شركة أزياء و سلسلة مطاعم نباتية تدير أكثر من 200 فرع في الولايات المتحدة والنمسا وألمانيا وأستراليا وأمريكا الجنوبية، بما يجعلها أكبر سلسلة نباتية في جميع أنحاء العالم. ولدت ونشأت ككاثوليكية رومانية. لكنها تعلمت أساسيات البوذية من جدتها. تزوَّجت من ألماني في عام 1969، لكنها انفصلت عنه بعد عامين بدعوى أنها تريد التركيز على الروحانية. بقيت في ألمانيا حتى التقت راهبًا بوذيًّا في 1979، واتبعته لثلاث سنوات، حتى منع ديره دخول الإناث، فعادت إلى الهند لدراسة الأديان. بحلول عام 1982 روَّجت إلى أنها تملك «عينًا ثالثة» بقصة غريبة ملخصها أنها طلبت نسخة من الكتاب المقدس في الهندوسية «البهاغافاد غيتا» من متاجر قريبة من نهر الجانج، أخبرها أصحابها أنهم لا يملكون أي نسخة، لكنها أرشدتهم إلى وجودها في صندوق قديم مغلق. وفي العام التالي، رسمها راهب بوذي فيتنامي باسم «ثانه هاي»، أي «المحيط النقي». وبحلول أوائل التسعينيات دخلت تشان هاي حرب مع المؤسسة البوذية في تايوان، وقطعت كل صلاتها بالبوذية، وشرعت في إنشاء خطها الروحي الخاص. تقول إن طريقتها ليست دينًا: «أنا لا أقوم بتحويل أي شخص إلى الكاثوليكية أو البوذية، أو أي مذهب آخر. أنا ببساطة أقدم لك طريقة لمعرفة نفسك، لمعرفة من أين أتيت، لتذكر مهمتك هنا على الأرض، لاكتشاف أسرار الكون، لفهم سبب وجود الكثير من البؤس، ومعرفة ما ينتظرنا بعد الموت». يعتقد تشينج هاي أنها تتحدث محادثات مباشرة مع الله، وتدعوه سيدها الأعلى. وتمزج في تعاليمها بين المسيحية والبوذية واليهودية والهندوسية والإسلام؛ لتعليم أتباعها كيف يمكنهم تحقيق مستويات أعلى من الوعي والتحدث مباشرة إلى الله. وتدعي أنها «السيد» التالي بعد السادة الذين أرسلهم الله، مثل محمد والمسيح وبوذا. الوحي الأول: الحمية النباتية في المقطع التالي، الذي تأخر حتى مارس 2021، عرَّف نشأت منذر نفسه بـ «اختصاصي ما ورائيات وتأمل ويوجا وحكمة روحية»، مؤكدًا أنه من تلاميذ شينج هاي التي وصفها بـ «المعلمة الروحانية الأولى على وجه الأرض حاليًّا». وقال إن «البعض» كلفه بتقديم بعض الدورس لنقل «التكريس الروحاني الذي خضع له من السماء». وصف العرب بـ «شديدي التسرع في الحكم على الأمور»، طالبًا الاستماع لأفكاره بتأمل روحي قبل الحكم عليه. نقل العديد من النصوص المقدسة الإسلامية من القرآن والأحاديث، متحدثًا عن أهمية الرفق بالحيوان، قائلًا إنه «مستعد للاستشهاد لنقل أفكاره التي سينقلها بوحي السماء»، معتبرًا أن علامة وحيه أن «الرسائل ستأتي لمشاهديه من داخلهم». قال إن التغذي على الحيوانات «اغتصاب» أدى لإصابة البشر بفيروس كورونا وأمراض الضغط والسكري والسرطان والقلب، التي ظهرت في كل بيت نتيجة «غضب السماء وغضب الحيوان على الأرض». لم ينتشر الفيديو بما يكفي، لكنها كانت المرة الأولى التي يتحدث فيها عن «وحي من السماء إليه» زاعمًا أنه يملك القدرة على الحديث مع الحيوانات والنباتات، محذرًا من أن كورونا وغيره من مظاهر غضب السماء على الأرض ستستمر عبر «غربلة البشر» إن لم يتحول البشر إلى النباتية، كما فعل هو نفسه قبل 15 عامًا، ليصبح في غنًى عن الأدوية منذ 10 سنوات، معتبرًا أن الدليل على ما يقول هو نص: «ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء». الأرض كادت أن تضيع لولا المعلمة في حلقة تالية قال نشأت منذر إن تعلم الكارما «سيرتفع بالبشر ووعيهم إلى مستويات مختلفة تمامًا». قال إن الكارما – مع النباتية – هما العمودان الأكثر أهمية في الإيمان، مكررًا تأكيده بأنه «ينقل أمر السماء التي قدم لها عهودًا بنقل رسالتها قبل أن تنهار الأرض»، وأن كورونا «تنفيس الغضب الحيواني باعتبارها ليست فيروسًا بل تجميعًا لأرواح الحيوانات». تحدث في الحلقة مجددًا عن حديثه مع الحيوانات، وأن كل إنسان يعيش مجموعة من الحيوات. قائلًا إن بعض الحيوانات تشتمه لكنه لا يرد عليها، لأنه يؤمن أنه شتمها في إحدى حيواته السابقة. قال إن الإنسان قد يعود للحياة في أكوان أو عوالم مختلفة بأشكال مختلفة، قد يكون أحدها حيوانيًّا أو كائنًا بحريًّا. لكن كل ما فعله كل شخص في إحدى حيواته يسجل في «مكتبة الأقدار» لتلازمه في حيواته اللاحقة أو الموازية في مجرة أو عالم آخر، مضيفًا أنه شخصيًّا كان يعيش سابقًا في كوكب الزهرة، لكنه نزل الأرض «بنداء معين ليوصل رسالة معينة» قد ينتج عنها تطور الأرض لتصبح بدرجة تطور كوكب الزهرة روحيًّا. وزعم نشأت منذر أن أمر تدمير الأرض كان قد حدث بالفعل في عام 2000، لولا تدخل «المعلمة السامية» الذي أنقذ الأرض من مصير كوكبين من أربعة كواكب تحمل اسم الزهرة، تعرض أحدهما للانفجار والآخر للاحتراق. أضاف أن سبب خلق البشر على الأرض بالأساس كان استخدام الحب الحقيقي في فك «كارما» قديمة أصابتها. لا تسخروا من الشواذ ويعتبر نشأت منذر أن البشر في أصلهم واحد، وأن مظاهرهم الخارجية التي تميز بين الذكر والأنثى كارما؛ لذا حذر مشاهديه من أن تصيبهم كارما سلبية لو نظروا للملثيين بصورة سلبية، مطالبًا بالتعامل معهم بمحبة، وإلا فسيعود الساخر إلى الأرض في حياة أخرى كشاذ، أو كحيوان يضره البشر، أو ربما شبح، أو حشرة، أو كائن أقل مستوى من البشر. وحذر في نفس الحلقة من مهن بعينها، كالجزار مثلًا، باعتبار أن من يذبح دجاجًا سيعود إلى الأرض «دجاجة»، إلَّا لو كان قديسًا، وحينها سيعود مخلدًا في جهنم، حيث ستنقره كل الدجاجات التي ذبحها في حياته، وهو ما سيجعل أصحاب دجاج كنتاكي على رأس قائمة المُعذَّبين. في الحلقة نفسها، طرح نشأت منذر فكرة غريبة، جعل فيها حارس جهنم أعلى سلطة من الله، إذ تحدث عن قديس دخل النار، وكان لديه «استحقاق» أمام الله، فطلب استدعاء الله للكلام معه، ولما جاء وأخبره بذنبه، رفض حارس جهنم إخراجه منها، قبل أن يستجيب لاحقًا لـ «وساطات من السماء» ويرضى بخروجه منها مقابل أن يتناول عدة كتل من النار، فيعود إلى الحياة، بشرط مشدد، هو أن يصبح نباتيًّا. لا تصوموا رمضان في حلقة رمضانية، حذر نشأت منذر من الصيام العادي بالامتناع عن الطعام والشراب، باعتباره «صيام النفس الأمارة بالسوء»، مؤكدًا أنه لو صام العرب «صيام خاصة الخاصة» لحكموا العالم كله بالحب. وزعم نشأت أنه ينقل «رسالة سماوية» للعرب بالتوقف عن الصيام إن شاهدوا المسلسلات، أو واصلوا التدخين، أو أفطروا على اللحوم؛ إذ يتسبب هذا الصيام في «خسارة الرصيد السماوي» وإضافة «المزيد من الكارما». في تلك الحلقة قال إن القرآن أشرف الكتب أنزل على أشرف المخلوقات وأعلاهم درجة روحية بدرجة خمسة، لكن كلامه صعب جدًّا ولا يمكن أن يفهمه أي شخص، بل «المطهرون» فقط الذين اعتبرهم «المستنيرين روحيًّا بدرجة عالية جدًّا لا تقل عن أربعة»، بما يتيح لهم فهم 18 ألف معنًى لكل كلمة من كلمات القرآن، وهم مجموعات صغيرة جدًّا اختفت عن البشر لأن حياتهم في خطر. أضاف أن 70% من البشر وعيهم أقل من الصفر، و25% بين الدرجتين صفر وواحد، و5% فقط فوق الواحد. ومعظم هؤلاء لا يملكون القدرة على قراءة القرآن، معتبرًا أن علامة الصيام الصحيح هي «اختفاء المرض». بشارة كارمن شماس في 17 أبريل 2021 ظهرت الفلكية اللبنانية كارمن شماس مع نشأت منذر لأول مرة. قالت إنها تابعته على مدى أشهر، واكتشفت أن طاقته الروحية تصل إلى درجة المعجزات بدرجة لم يصلها عربي من قبل. حكى خلال الحلقة عن طفولته «الغريبة عن باقي الأطفال» بعدما اختبره الله بتعذيبه، حيث بقي وحيدًا لأن «الله اختاره للانفراد به»، حيث بدأ يرى الملائكة والنور السماوي. وبالوصول لسن الـ 14 قال إنه بدأ رؤية الكائنات الأخرى، حيث عاش على كوكب الزهرة، وقابل أصدقاء من أكوان وكواكب أخرى، حيث تحول ليصبح نباتيًّا «تنفيذًا لأمر السماء» وحماية للأبقار التي خلقت لطرد الشياطين من السماء. أضاف أنه بدأ بعدها رحلة الخلوة ليبقى مع الله ويكتشف نوره الداخلي، تنفيذًا لأمر السماء، ويتلقى طاقة الحياة منها لينقلها إلى الأرض بعيدًا عن طاقات البشر السلبية، «تمامًا كما فعل كل الأنبياء». وزعم منذر أن الأنبياء نقلوا كل ما قاله، لكن «الحقائق أخفيت في مراحل تالية». أضاف أنه يملك «فائضًا من الرصيد الروحي» الذي يمكِّنه من شفاء الأمراض، محذرًا من كونه «الفرصة الأخيرة» لإنقاذ البشر. حديث النبوءات في نبوءاته يعتبر أن كورونا هو الفرصة الأخيرة للتحول إلى الغذاء النباتي، وإلَّا فسيختفي قريبًا وتحدث سلسلة من الكوارث الأخرى التي ستدمر العالم. لكنه – وباعتباره لا يخفي دعمه للرئيس اللبناني ميشال عون – يذهب بلبنان إلى مصير مختلف؛ إذ يتوقع اختفاء الأزمة السياسية والاقتصادية في الصيف المقبل، ورفع العقوبات عن صهر الرئيس جبران باسيل، مع تعيين حكومة جديدة «جيدة وعنيدة وقوية»، وظهور النفط في لبنان، بما يجعل لبنان من أعظم الدول في العالم، بعد فترة من الدماء والاغتيالات، بينها حادث كبير في مطار بيروت الدولي، وخلاف كبير في الطائفة الدرزية وحركة أمل، وخطر على سعد الحريري، وأزمة في الضاحية الجنوبية، وموقف مفاجئ من حسن نصر الله، ومواجهة بين حزب الله وإسرائيل، وفضائح عبر ملفات ثقيلة في عدة وزارات، واستقالات في الجيش، وانهيار اقتصادي كبير. وفي سوريا، توقع «قرارات ممتازة» من الرئيس بشار الأسد تعيد سوريا إلى الواجهة العربية، وتحول الكثير من أعدائه إلى محبين. وفي السعودية، تنبأ بتولي محمد بن سلمان الملك، وتحقق معجزة في مكة المكرمة تكون بمثابة إنذار سماوي. أما في الإمارات، فتوقع أزمة أمنية وتفجيرات إرهابية، قبل أن تتحول البلاد إلى مركز فضائي كبير، لتصبح أحد أكثر دول العالم تطورًا، وحذر الأردن من طقس غريب ومفاجئ، ومصر من مخططات إرهابية يتورط فيها الإخوان، مع حوادث دموية في ملعب كرة قدم وفي سجن بالإسكندرية، وظهور منافس للرئيس عبد الفتاح السيسي. 17 نوفمبر 2020: إعلان الرسالة تواصل حلقات الثنائي، حتى حلقة 20 نوفمبر، حين قالت شماس إن نشأت منذر تعرض لـ «الترفيع السماوي» في 17 نوفمبر، إلى أعلى الدرجات الروحية، ومعه «ارتفعت الأرض» إلى مستوى لم تصله من قبل، مهنئة كوكب الأرض بأهمية هذا الترفيع السامي. في هذه الحلقة، ظهر منذر بمظهره الجديد، الذي تكرر في بقية الحلقات، مهنئًا العرب بأن اختصهم الله بـ «قيمته العليا» التي اختصهم بظهورها بينهم. قال إن كل الكائنات اعترفت بمعجزته، حتى الحجر والحيوان، لكن كل العرب تقريبًا لن يؤمنوا به «لأنهم في أسفل سافلين»، لكنه وعد من يسأل بصيرته «من هو الحكيم نشأت عبد النور؟!» أن يجيبه الله بنفسه بقوله: «إنا أرسلناه لإنقاذك»، ومن يؤمن به أن يتواضع ويكلمه بشخصه. أضاف أن «أي مشاهد لديه ذرة نور سيراه في هذه الحلقة بصورة مختلفة، إذ سيرى النور ويرى من لبس شخصيته، والأختام الإلهية التي ظهرت على وجهه». قد يعجبك أيضاً لمحات من تاريخ الأندلس: الفايكنج في إشبيلية رحلة ابن فضلان: الشخصية التي استلهمتها هوليود في “المحارب 13” (2) «الروح الحلوة» لا تكفي لصناعة كتاب جيد الأرباح دائمًا أهم: الوجه الآخر لـ«أوبر» شاركها 0 FacebookTwitterPinterestLinkedinRedditWhatsappTelegram محمد مصطفى Follow Author المقالة السابقة كيف نشرت مصر المذهب الشيعي داخل إيران؟ المقالة التالية العرب والعطور: لحظات الحب والمعارك قد تعجبك أيضاً احفظ الموضوع في قائمتك كيف تتشكل «اللامساواة» في مختبرات الاقتصاد العالمي؟ 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك مركزية القرآن الكريم ومصير الشعر الجاهلي 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك تعرف على أهم أحكام الإعدام في تاريخ مصر الحديث 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك مكاتب المراهنات: الفائز الحقيقي في الانتخابات الأمريكية 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك عن اهتبال الفرص 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك المفارقة الليبرالية: كيف يمكن لليبرالية أن تجابه المد الأصولي؟ 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك «اكتب تكن»: 20 كتابًا لتعليم الكتابة الإبداعية 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك الوجه الآخر للخوارج: أقدم حركات المعارضة في الإسلام 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك من النمور إلى المدللين: تعرف على أشهر 5 طرق لتربية... 28/02/2023 احفظ الموضوع في قائمتك تمثال رمسيس الثاني.. هل يكون طوق النجاة للسياحة المصرية؟ 28/02/2023 اترك تعليقًا إلغاء الرد احفظ اسمي، البريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح للمرة القادمة التي سأعلق فيها.